ازهار مفلح
ذات العاشرة ربيعاً عكس اختها ابرار تماماً فعكس الهدوء الشقاوة ولكنها شقاوة الطفولة البريئة والذكاء وحب الحياة هي تعيش سنها بكل تفاصيله لكنها أيضاً برزت في مجال التمثيل والإنشاد وسبقت اختها ابرار بحفظ القرآن الكريم كاملاً متمثلة الأخلاق العالية في تصرفاتها جميلة بكل ما يحمله اسمها من معنى الزهور الجميلة ، زهرة تفتحت على الفضيلة تحب مساعدة الناس ، عنيدة بعض الشيء وهذا ناتج عن ثبات شخصيتها وتكوينها النفسي الذي ينبئ بشخصية متوازنة واثقة ناضجة قبل الأوان، دائمة الإبتسام ، تدهش الحاضرين بتمثيلها المبدع وإنشادها الراقي تخطف الأنظار اليها ، طفولتها كانت مستقرة نوعاً ما كأختها ابرار ، تميزت ايضاً في الجانب التعليمي في الحصول على المراكز الأولى . (مزيداً من الرفاهية والتقدم والبروز يا أزهار)